الثلاثاء، سبتمبر ٠٨، ٢٠٠٩


عيناك وحيدتان
مغسولتان بالدموع يا حبيبي
سأنتظرهما في بيتنا البعيد

فيهما ابديتي وكل ديانتي

حبيبي أنت ويشهد الله وقلبي أن بلاد الحب لها الابديه

متي أراك!

هناك تعليقان (٢):

حسن ارابيسك يقول...

أميرة
وحشاني واللهي كل أعمالك الجميلة والحلوة التي وإن طلت علينا لاتطل إلا بكل ما هو عميق من تجربة إنسانية لاتخلو من جهاد النفس مع نفسها ومع الأخرين
ما أجمل ما كتبتي هنا
فيهما أبديتي وكل ديانتي
بيت صغير ولكن يحمل الكثير والكثير


بريق
وفردة حذاء
أحداهما تحمل حلماً عزيزاً عليه أن يتحقق في هذا الزمن زمن كل شئ فيه يتكسر على أعتاب كل تجربة إنسانية ولكنه الانسان وإصراره على إعادة المحاولة..لعل
والأخرى تحمل فكراً شديد الإصرار على تطبيقه وسط عالم يعشق الصور المقلوبة
أميرة
في الحالتين
كان هناك شحنة وحوار وتصادم ونزاع داخلي أو داخلك هناك حالة من عدم الرضى لديكِ
دائماً وأبدا أستمتع بالتواصل معك
أتمنى دوام التواصل الجميل معك وأعتذر عن غيابي القهري
تحياتي

اقصوصه يقول...

hi

جمعك الله بمن تحب :)